الرئيسية
يمكن تفسير العلاقة الحميمية التي تربط بين بعض الأزواج بالدقة التي يتم به التزامن العاطفي والشعوري بينهما، فإذا كانوا خبراء في التناغم مع الحالة النفسية لكيهما فان ذلك يسهل تفاعلهم اكثر على المستوى العاطفي وهذا ما يميز الزوجة أو الزوج الناجح .
أن التوافق في الانفعالات والمشاعر والعواطف علامة على عمق تمكن الزوج او الزوجة على المستوى العاطفي، أنها القدرة على استشفاف الحالة المزاجية والوجدانية لدى الآخر. هذه القوة في تحديد الصفة العاطفية تماثل ما يسمى ضابط الإيقاع العاطفي أو عامل التزامن فالشخص الذي يملك قدرة تعبيرية كبيرة او اكثر من غيره هو من ينقل انفعالاته إلى الشخص الآخر فالإنسان المسيطر يتحدث اكثر من الطرف الثاني بينما ينظر الطرف الثاني إلى وجه الطرف الأول ولهذا فانه بمجرد ان يعبر الزوج او الزوجة عن سلوك اتجاه حاجة من الحاجات الأساسية في العلاقة الزوجية يثر عند الطرف الأخر الحالة الشعورية نفسها. ( أن التزامن في نقل هو الذي يحدد مستوى التفاعل والحب بين الزوجين) ان التوافق في الأمزجة بين الرجل والمرأة هو جوهر العلاقة العاطفية بينهم ويمثل التدفق في المشاعر بين الزوج والزوجة اعلى درجات تعزيز الانفعالات المتبادلة التي تخدم الارتباط الوجداني والعاطفي بينهم ( التدفق في المشاعر هو حالة من نسيان الذات مع الاخر في لحظات الاستغراق التام مع الحاجات العاطفية لطرف الاخر.
ويمكن الوصول الى حالة التزامن والتدفق العاطفي بين الزوجين من خلال:
تركيز الانتباه الحاد على التواصل العاطفي والعمل الجاري بين الزوجين ( التركيز هو جوهر التدفق والتزامن).
الجهد الكبير في الوصول الى حالة من الهدوء اللازم لتمام عملية التزامن والتدفق.
الجذب العاطفي هو جوهر التأثيرسر التفاعل العاطفي الراقي بين الرجل والمرأة
أن التوافق في الانفعالات والمشاعر والعواطف علامة على عمق تمكن الزوج او الزوجة على المستوى العاطفي، أنها القدرة على استشفاف الحالة المزاجية والوجدانية لدى الآخر. هذه القوة في تحديد الصفة العاطفية تماثل ما يسمى ضابط الإيقاع العاطفي أو عامل التزامن فالشخص الذي يملك قدرة تعبيرية كبيرة او اكثر من غيره هو من ينقل انفعالاته إلى الشخص الآخر فالإنسان المسيطر يتحدث اكثر من الطرف الثاني بينما ينظر الطرف الثاني إلى وجه الطرف الأول ولهذا فانه بمجرد ان يعبر الزوج او الزوجة عن سلوك اتجاه حاجة من الحاجات الأساسية في العلاقة الزوجية يثر عند الطرف الأخر الحالة الشعورية نفسها. ( أن التزامن في نقل هو الذي يحدد مستوى التفاعل والحب بين الزوجين) ان التوافق في الأمزجة بين الرجل والمرأة هو جوهر العلاقة العاطفية بينهم ويمثل التدفق في المشاعر بين الزوج والزوجة اعلى درجات تعزيز الانفعالات المتبادلة التي تخدم الارتباط الوجداني والعاطفي بينهم ( التدفق في المشاعر هو حالة من نسيان الذات مع الاخر في لحظات الاستغراق التام مع الحاجات العاطفية لطرف الاخر.
ويمكن الوصول الى حالة التزامن والتدفق العاطفي بين الزوجين من خلال:
تركيز الانتباه الحاد على التواصل العاطفي والعمل الجاري بين الزوجين ( التركيز هو جوهر التدفق والتزامن).
الجهد الكبير في الوصول الى حالة من الهدوء اللازم لتمام عملية التزامن والتدفق.
الجذب العاطفي هو جوهر التأثيرسر التفاعل العاطفي الراقي بين الرجل والمرأة
